ماذا قال الفنان سعد لمجرد عقب خروجه من السجن؟

باريس- خليج 24| هنأ الفنان سعد لمجرد متابعيه بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد بعد إطلاقه سراجه بشكل مؤقت من أحد سجون العاصمة الفرنسية باريس.

وقام الفنان المعتقل بنشر صور له مع عائلته مذيلها بتعليق” اللهم فرج همومكم وكربكم وبدلها بالأفراح والطمأنينة، قريت دعواتكم وبكيت من كثر الفرح جازاكم الله خيرا والله يغفر لينا وليكم ويعطيكم كل ما تمنيتو ويجعلنا واياكم من الفائزين برضى الله ورضى الوالدين دنيا وآخرة”.

وأكمل في التعليق “سامحوني على الحزن للي عشتوه معايا، وحتى أنا كذلك بغيتكم تكونو فرحانين حيت أنا وياكم عائلة واحدة”.

وتابع لمجرد “سبحان الله في عيد الفطر ربي كتب ليا نكون بين أهلي وأحبابي واعطاني الفرصة نكتب لكم هذه الكلمة النابعة من القلب، أصدقائي الفنانين والفنانات والإعلاميين والصحافيين جازاكم الله خيرا على كل كلمة طيبة، لقد أثلجتم قلبي، لكم مني كل الحب والتقدير وتمنياتي لكم بالتوفيق في أعمالكم و في حياتكم”.

وقال “مسك الختام، هذه الرسالة لحبايبي الفانز من كل بقاع العالم “أنا كنت في الماضي أحبكم، الآن أنا مغرم بكم، وقصة حبنا لن تنتهي ابدا مهما حصل” حفظكم الله وأهاليكم ومتعكم بالصحة والعافية وتقبل منا ومنكم صالح الاعمال ودفع بها عنكم كل بلاء.. ملاحظة أخيرة كي يكون الامر واضحا للكل: انا الآن حر بالسراح المؤقت، أدعو الله بالفرج بمحكمة الاستئناف كي أنتهي من هذه القصة وأنجح في هذا الاختبار الإلهي، اللهم قوي إيماننا وصبرنا مهما كانت الظروف”.

وختم رسالته عبر منصات التواصل “الأخبار الزوينة هي أنني أعلن الآن رسميا عن تاريخ طرح الكليب الجديد المغربي “إش خبارك” هو 4 مايو، ألحان وكلمات وتوزيع ومكس ماستر أخي وعشيري وحبيبي جلال الحمداوي”.

وبدأ تاريخ لمجرد مع اتهامات الاغتصاب في 2010، عندما اتهمته فتاة أمريكية بضربها واغتصابها في فندق في نيويورك. وترك الولايات المتحدة ولم يعد إليها، وهناك مذكرة باعتقاله فور وصوله إلى الأراضي الأمريكية.

بعد ست سنوات وفي 2016، تم اتهامه بالاعتداء الجسدي واغتصاب شابة فرنسية في فندق بالعاصمة باريس. وتم الإفراج عنه مع مراقبته الكترونيا (بوضع جهاز الكتروني في معصمه أو كاحله لمراقبة تحركاته) في أبريل/نيسان 2017 انتظارا للمحاكمة.

وقبل الإفراج عنه بقليل، زعمت سيدة فرنسية – مغربية، أن المطرب اعتدى عليها جسديا في مدينة الدار البيضاء المغربية قبل عامين.

وقالت إنها قدمت شكوى رسمية للشرطة، لكنها اضطرت للتنازل عنها لاحقا بضغوط من عائلتها.

 

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.