مفاجأة.. من وراء نشر 73 مقطعًا إباحيًا لمصرية مع 12خليجيًا؟

القاهرة- خليج 24| فجرت وسائل إعلام مصرية مفاجأة بقضية اتهام سيدة بكفر الشيخ بـ”الزنا”، وتقديم زوجها 73 مقطعًا إباحيًا وتسجيلات صوتية لجهات التحقيق.

وذكرت صحيفة الوطن المحلية بأن أن مغربية تقيم في الإمارات هي من تقف خلف إرسال المقاطع إلى زوجها، على إثرها خلاف مع المصرية.

وأفادت بمكالمة هاتفية مسجلة تبرهن بأنها من أرسلت الـ73 مقطعًا إباحيًا.

وقالت “أنا عرفت بيتكم وأولا هنشرك بكفر الشيخ، والله العظيم لأفضحك”.

وأضافت: “صورك كلها موجودة وكتيرة، مليش دخل بوليد هو راجل يتشوه ولا لأ مليش فيه، أقسم بالله لعملك زفة”.

وتابعت: “علشان الناس تعرفك وأقسم بالله لأعرفك المغاربة دول إيه”.

واستطردت: “بنخاف ربنا لكن اللي يجي علينا مبنخافوش فيه الله علشان مبيخافش الله بالإنسان”.

وأفادت التحقيقات أن المتهمة عملت ببارات وذهبت مع روادها لممارسة الرذيلة مقابل أموال هو الأمر الذي كشف عن تسجيل 37 مقطعًا .

وبين التسريبات تظهر مكالمة يتهمها عشيقها فيها بسرقة 300 ألف درهم، وتحاول تبرئة نفسها.

وقالت إن المبلغ “كان 20 ألف درهم بس.. البنت المغربية هي اللي أخدت الفلوس.. ودول حقي ما أنت بتنام معايا 5 مرات في اليوم”.

وكان جزار مصري أفاد بأنه اكتشف أن زوجته تمارس الزنا.

جاء ذلك عقب تلقيه مقاطع الفيديو وصور لها أثناء ممارسة الرذيلة مع خليجيين أثناء وجودها بالخارج.

وأفاد الزوج الذي لجأ للشرطة بدعوى أقامها ضد زوجته، إنه تلقى مقاطع فيديو تظهر فيها زوجته عارية بحضن شخص يقيم بمركز الرياض.

وأشار وهو مصري الجنسية إلى أن 73 مقطعًا إباحيًا مصورة بدولة عربية.

وذكر أنها صورت عندما كانت تعمل بمصنع ملابس، بغرض نشرها بمواقع التواصل لجذب راغبي المتعة الحرام.

وأكد تلقيه 73 مقطعًا بصوت زوجته تعترف فيها بعلاقة غير شرعية مع متهم يظهر معها بمقاطع فيديو إباحية عندما كانت تعمل بالخارج.

ونبه الزوج إلى أن المقاطع والصور انتشرت عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.

وبين أنه ارتبط بالمتهمة عام 2011، وأنجب منها طفلتين، وأقنعته بالسعر لدولة عربية للعمل بمصنع ملابس عام 2017 لسوء ظروفهما.

وأوضح أن المتهمة كانت تقضي بالخارج فترة 5 أشهر ثم تقضي إجازة لشهرين مع أسرتها.

وكشف مصري عن تلقيه بنوفمبر 2019، مجموعة صور عبر تطبيق “واتسآب” تظهر فيها زوجته عارية.

وذكر أنه حرر محضر بمركز شرطة كفر الشيخ، وتقدم ببلاغ رسمي إلى مباحث الإنترنت.

وبين أن زوجته أبلغته بأن “الصور مفبركة” بعد سرقة هاتفها، وعادت الأمور بطبيعتها بينهما، ثم أبلغته بأن فترة إقامتها قاربت على الانتهاء.

ونوهت إلى أن ذلك يتطلب سفرها لتجديد الإقامة وجلب مستحقاتها عقب موافقته رافقها بالسفر، ومكث معها قرابة 30 يومًا.

وأشار الزوج إلى أنه راقب عملها بمصنع الملابس، ولم يظهر عليها شيء فعاد إلى مصر.

وقال إنه تلقى برمضان الماضي 73 مقطعًا إباحيًا من رقم بنفس الدولة.

وذكر أن الزوجة تظهر مع نفس الشخص وتلقى 135مكالمة صوتية، و49 مقطعًا لمحادثات جنسية.

وتثبت إقامتها علاقة غير شرعية مع أشخاص.

وأشار الزوج إلى أن شقيقه تلقى ذات الرسائل فتوجه للمنزل لمواجهتها، فادعت أنها “مفبركة”، ولم يتمالك أعصابه فحاول قتلها.

وأكد أن الجيران تدخلوا حينها وفرت زوجته مع طفلتيهما.

وعلى إثر ذلك قررت النيابة ضبط وإحضار زوجها مصري للتحقيق معها.

وأشارت إلى تشكيل لجنة فنية لفحص 73 مقطعًا وتحديد مدى صحتها وهل تخصها أم أنها مفبركة.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.