شاهد| أناقة لجين عمران ووالدتها تلفت انتباه جمهورها

 

الرياض – خليج 24| نشرت الإعلامية السعودية لجين عمران صورًا لها من زمن طفولتها عبر خاصية القصص المصورة “ستوريز”  في حسابها بتطبيق “إنستغرام” للصور والفيديوهات.

وجاءت الاعلامية بصورة لها وهي طفلة صغيرة بجانب والدتها، مشيرة في تعليق عليها إلى أنها تعود إلى 42عامًا.

وأرفقت لجين تعليقًا: “من ألبوم الذكريات مع ست الحبايب وعمري سنة… 1978”.

وغردت بصورة أخرى لشقيقها باسل.

وأحدثت الصور ضجة بموقع “إنستغرام” الذين قالوا إنها كانت وما زالت جميلة.

وفي سياق آخر، كشفت شقيقة الناشطة السعودية المعتقلة لجين الهذلول عن رعب لدى عائلتها بشأن سلامة أختها كونها مضربة عن الطعام، مشددة على أنها “تعيش بجحيم يومي”.

وقالت لينا الهذلول إنها “مرعوبة” على سلامة شقيقتها لأنها مضربة عن الطعام وعائلتها غير قادرة على الاتصال بها.

ونقلت صحيفة “الإندبندنت” عن الهذلول قولها إن مطلب أختها الأساسي هي أن تستطيع الاتصال المنتظم بأسرتها.

وأكملت: “هي النزيلة الوحيدة التي منعت من الاتصال بأقاربها”.

وأضافت: “يخبرها السجن دائما أن هذه سياسة عامة. لكن عندما تتحدث مع محتجزين آخرين، تعلم أنه يسمح لهم بإجراء مكالمات”.

وكانت أسرة لجين الهذلول أعلنت مؤخرًا عن دخول الأخيرة في إضراب عن الطعام في أحد سجون المملكة.

وأفادت علياء شقيقة لجين الهذلول: “أعلنت أختي لجين الإضراب عن الطعام بسبب سلب إدارة سجن الحائر حقها بالاتصال بالعائلة”.

بينما لم يصدر من السلطات السعودية أي تعقيب على هذه الأنباء بشأن لجين الهذلول.

غير أن المملكة تنفي عادة أي تقصير في رعاية الموقوفين بسجونها.

وكان الكونغرس الأمريكي طالب السلطات السعودية بإعطاء معلومات جديدة عن ناشطة خليجية.

فقد طلب رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب الأمريكي أدم شيف معلومات عن وضع ناشطة سعودية تسمى لجين الهذلول.

والهذلول فتاة سعودية معتقلة في العاصمة الرياض منذ قرابة عامين، ويتهم الكونغرس بها.

وأرجع شيف طلبه إلى المعلومات في ظل استمرار تفشي جائحة كورونا عالميًا.

وذكر في رسالة لسفيرة السعودية بواشنطن الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان أن الناشطة الهذلول محتجزة من دون محاكمة منذ مايو 2018.

وبين أن معلومات تتداول عن تعرض لجين إلى التعذيب والانتهاك النفسي والجسدي وتهديدات بالاغتصاب والقتل.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.