تمرين إباحي لفاشينيستا سعودية لتعلم متابعيها كيف تحفظ مؤخرتها

الرياض – رويترد عربي| أثارت فاشينيستا سعودية عارضة الأزياء مودل روز الجدل مجددًا بمقطع مصور أثناء ممارستها لتمارين رياضية في السعودية.

ونشر نشطاء المقطع الذي تظهر فيه روز مرتدية ملابس رياضية ضيقة وكاشفة عن بطنها، وتؤدي تمارين لعضلات المؤخرة كما تقول.

ونصحت روز وهي ناشطة سعودية ، جميع متابعيها بتجربة التمرين 15 مرة، بينما علق البعض واصفًا إياه بـ”الإباحي”.

يشار إلى أن موقع التواصل ضجت مؤخرًا بفيديو ظهرت فيه روز مرتدية ملابس تكشف بطنها، ثم ترقص بجرأة مع شخصين آخرين.

وأشارت إلى أن الرقصة هي “ويكي هو” معروفة باسم “رقصة المؤخرة”، وتعتمد هزّ المؤخرة، والتركيز على حركة الأرداف.

واعترفت روز بأنها رفضت إجراء عملية تكبير مؤخرة.

وافتتح مؤخرًا أول معهد لتعليم رقص الباليه في المملكة العربية السعودية، رغم حالة الرفض الشعبي له.

فقد دشنت امرأة تعيش في المنطقة الشرقية من المملكة المعهد الذي يُعنى بتعليم رقص الباليه للصغيرات والكبيرات.

ويأتي افتتاح المعهد في ظل رفض شعبي من المجتمع السعودي لمثل هذه الفنون كرقص الباليه وغيره، ونظرته لها.

ونشرت قناة “الإخبارية” التلفزيونية الحكومية تقريرًا عن المعهد الجديد وتجولت في أروقته.

ولم يأت التقرير التلفزيوني على اسم مالكة سعودية لمعهد رقص الباليه أو أسماء المدربات اللاتي يعملن فيه.

وقال التقرير إن اهتمام صاحبة المعهد بالرياضة والفنون هو من قادها إلى تدشين معهد متخصص في تدريس هذا الفن.

وأشار إلى أنها تشجعت في أعقاب رؤية ابنتها الصغيرة (4 أعوام) محبة كثيرا له. وفق dw.

ونقل التقرير حديث مدربة في المعهد وهي تتحدث عن تجربتها مع تدريس هذا الفن حتى وصلت لمرحلة تعليمه للأطفال.

يشار إلى أن شهرة سمير الخميس وهي راقصة باليه سعودية في العشرينيات من عمرها تخطت حدود بلادها.

وحظيت الخميس بشهرة واسعة كراقصة عدا عن اهتماماتها بعرض الأزياء.

وكان القائمون على مهرجان البحر الأحمر السينمائي وهو الأول من نوعه في المملكة، وضعوا صورتها على بوستر المهرجان الرسمي.

لكن المهرجان جرى تأجيل انطلاقه نتيجة تفشي فيروس كورونا في المملكة.

وارتفعت عدد معاهد الباليه بمدن سعودية كبرى، كالرياض وجدة.

وارتفع تسجيل أسر سعودية على تسجيل أسماء بناتهم فيها لتعلمه، بينما يعارض غالبية تدريسهن الرقص بمختلف أشكاله.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.