مجلة أمريكية: ابن سلمان بات منتفخا مغرورا رغم تعرضه للركل

 

الرياض – خليج 24| قالت مجلة CounterPunch الأمريكية إن ولي عهد السعودية الأمير الشاب محمد ابن سلمان بات منتفخًا مغرورًا يتصرف كأنه قائد قوة عظمى.

وأكملت المجلة في تقرير لها: “ذهب بجنونه إلى محاصرة قطر وخطف رئيس الوزراء اللبناني، وصولاً إلى قتل الصحفي جمال خاشقي”.

وأشارت إلى أن ابن سلمان فقد السيطرة على الحرب في اليمن، وتعرض للركل من قبل الحوثيين.

وقالت مجلة “Economist” البريطانية إن حاشية ابن سلمان المقربة منه تصفه بأنه قد “نضج”.

وذكرت المجلة الشهيرة بأن محللين سياسيين يقولون بأنه “شخصٌ متنمّر تم تأديبه” على يد إدارة الرئيس جو بايدن.

كما قالت صحيفة “اريش تايم” الأمريكية إن ولي عهد السعودية يعمل بالعقلية التي تظن أنها لا تخطئ إطلاقًا.

وبينت أن ابن سلمان وعلى نفس العقلية أطلق رؤيته “2030” الخيالية.

وذكرت أن ولي عهد السعودية وبالتزامن مع إطلاقها شدد قبضته على المعارضين.

وأشارت الصحيفة إلى أنه زاد من حملات القمع والاعتقال ضد الناشطين.

وقالت مجلة “Livingetc” البريطانية إنه شاب طائش دفع ملايين الدولارات في لوحة ليظهر على أنه مهتم بالفن.

وكشف تقرير دولي عن الثمن الحقيقي للوحة “المسيح المخلّص” المزيفة التي اشتراها ابن سلمان بسعر فلكي قبل عدة سنوات.

وقالت وكالة “فرانس برس” الدولية إن لوحة “المسيح المخلّص” اشتراها ولي عهد السعودية بـ 450 مليون دولار.

وذكرت أن تاجر فنون من نيويورك اشترى لوحة قبله عام 2005 بمبلغ 1175 دولار فقط!.

وكشفت صحيفة ” Telangana Today” الهندية عن تلقي وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان لأموال مشبوهة مقابل إخفاء حقيقة لوحة “مخلّص العالم”.

وقالت الصحيفة إن الرئيس الفرنسي إيمانول ماكرون تخلى عن دعم ابن سلمان.

لكن حدد في مسألة إخفاء حقيقة أن لوحة “مخلّص العالم” مزيفة.

وأشارت إلى أن مدير متحف اللوفر في فرنسا رفض لاحقًا دعمه في أن “لوحة “مخلّص العالم” مزيفة.

وذكرت الصحيفة أن الوحيد الذي سانده هو وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان.

وألمحت إلى إمكانية تلقيه أموالًا مشبوهة من ولي العهد السعودي.

وكشف تقرير دولي عن فضيحة ابتزاز مثيرة نفذها تبن سلمان مع مسؤولين فرنسيين بشأن تلميع لوحة “مخلًص العالم”.

وقالت صحيفة الديلي تليغراف البريطانية إنه لا يمكن الفصل بين ما تم كشفه من تواطؤ ابن سلمان مع مسؤولين فرنسيين لأجل لوحة “مخلّص العالم”.

لكن ربطت بن استقبال ابن سلمان بحفاوة بأبريل 2018 بفرنسا وعقد تطوير منطقة العُلا.

وتم العقد مع باريس لمدة 10 سنوات وبمليارات الدولارات.

 

للمزيد| “ذا إيكونوميست” تفتح دفتر ولي عهد السعودية: شخص متنمر أم “تم تأديبه” من بايدن

لمتابعة صفحتنا عبر فيسبوك: اضغط من هنا

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.